أمسية مفتوحة حول الرواية النسائية السعودية في أدبي الرياض لسالمة الموشي والوهابي
الوهابي |
يقيم الناي الأدبي بالرياض يوم غد الثلاثاء في السابعة مساء أمسية مفتوحة حول الرواية النسائية السعودية. تقدم خلالها الكاتبة سالمة الموشي ورقة نقدية بعنوان " رهانات البحث عن الذات في الرواية النسائية " تتناول فيها أزمة تأكيد الهوية والبحث عن الذات التي تواجهها كتابة النساء ويشارك فيها الدكتور عبد الرحمن الوهابي لتناول مسارات الرواية النسائية في المملكة,وقالت مصادربأن اللقاء لم يصرح له حتى الآن بدعوة الإعلاميات بسبب عدم وجود صالة خاصة بالنساء , وقالت المصادر أن النادي دعى عدد كبير من الإعلاميين والإعلاميات والكتاب ,ومن المحتمل أن يثير هذا اللقاء جدل واسع خاصة إذا اقيم في صالة مفتوحة تجمع الرجال بالنساء و التي تعارضها إمارة الرياض.
هجمات مرتدة!!
بقلم: سعود بن منصور بن سعود بن عبدالعزيز
لكل فعل ردة فعل ولكل هجوم بلا (خطة) هجمة مرتدة قد تودي بنتيجة الخصم إلى الفشل مهما لمعته الأوراق!!
الهجمة الأولى:
الأقلية التي تطالب بـ (لبرلة) الوطن الكبير يبنون قصورهم المشيدة من (البسكوت)
الهش الذي تتطاير قواعده وأعمدته بمجرد شهيق أو زفير رجل واحد (متزن) متحرر من المسميات المستوردة!!
الهجمة الثانية:
قالت: الليبرالية كما تحب أن تسمي نفسها: أتمنى ان يبتعد سعود عن قالب النقد لينجح وضربت مثلا من أمثال من يطلقون على أنفسهم (اللبراليين) الذين يدندنون للتحرر لمجرد التحرر والذين يريدون أن يلصقوا الإسلام بالليبرالية بعد أن فشلوا لعقود من تطبيق مشروعهم الوهمي المدحور بحول الله!!
فقلت: النقد يخص الناقد ليجعل الآخرين بين مؤيد ومتعجب وناقد غير حاقد!!
وجميل أن يتغنى بما أقول احد الثلاثة!!
أكتب ليقرؤوا ونحن أبناء وطن واحد.. أفضل من أن اقرأ فقط لذاك الذي يصدر لنا (ما يشاء) و(متا ما شاء) لأكون بلا هوية شخصية وفي طابور الأتباع!!
الهجمة الثالثة:
(صناع) التعصب الرياضي من الإعلاميين القدامى ينتقدون الآن (التعصب) ونحن الآن من نجني زرعهم وغرسهم!!
وما أشبه حالهم بحال (الدعاة) الذين كانوا يكفرون ويحرضون البارحة واليوم ينتقدون ذاك الفكر بدون (توضيح) بأن منهجهم السابق كان (ضال) والضحية الجماهير!!
الهجمة الرابعة:
وجه الشبه بين الحرامي والبطالة هو (السرقة) واعني سرقة المادة والشباب والوقت!!
وجه الشبه بين الطباخ والسياسي هو الاستمتاع أو الحرق !!
وجه الشبه بين لاعب المنتخب والوزير هو الجد والاجتهاد في النادي والوزارة والتقاعس في المنتخب وعلى كرسي الوزارة!!
الهجمة الرابعة:
في طور التطوير والتغيير نحن متخلفين لمدة عقود في تنفيذ العقود والوعود وافهم يا فهيم!!
الهجمة الخامسة:
أرى أن:
التوازن: هو الهدوء والإقدام بحكمة مجردة من الخوف!!
الذكاء: أن لا تخطوا طريق الخطأ وأنت تعلم!!
الشجاعة: أن تقف في وجه العدو مبتسما رغم الهزيمة!!
الليل: هو مطبخ الفلاسفة والنهار هو لإطعام الناس الطبخ!!
الإعلام العربي: هو إعدام تدريجي بقالب ثقافي!!
الرقة وحسن التعامل: هما كالمغناطيس !!
التفاهة والكبر والنقص: مواد منفرة مهما كانت المغريات!!
البكاء: هو لغة الصمت وصوت المظلوم وما أجمله لحظة السجود لله فقط..
أعواد الأسنان : هم كالباحثين ولكن بدون حواس وإحساس كالباحثين لإيجاد حل لكسح الفقر في بلادنا!!
الهجمة الخامسة:
لـ وطننا حق علينا يا هؤلاء فلا تجعلوا التطرف يمينا او يسارا يفرق بيننا ولا تجعلوا التطرف بأشكاله كالخناجر في خاصرة وطننا الأغلى بين المواطن وتذكروا أن الله رقيب حسيب..
الهجمة السادسة:
دعونا نقفز لحال الأندية السعودية الكبيرة والتأمل في حالها لا سمح الله لو أفلست الشركات الراعية لها أو تخلت عنها!!
كل شيء (وارد) في هذه الدنيا!!
من سيدعمهم؟؟!!
وكيف سيكون حالهم؟؟!!
أرى أن (السلحفاة) التي تحمل ملف (الخصخصة) فوق ظهرها لا بد أن تسلم الملف لـ (غزال سريع) يلقي بالملف على أرض الواقع ليتغزل الجميع بكل صدق في دورينا وليكون فعلا أقوى دوري عربي بعيدا عن تصنيف المجلات والأصوات المأجورة!!
بأسباب بطء التنفيذ أصبح وضع رياضتنا و(كورتنا) أضحوكة بين يدين بعض (أراقوزات) القنوات الفضائية والبرامج الرياضية الذين يقفزون من محور لمحور بشكل يضحك المتابع السوي بأسباب (التخلف) التي تعيشه رياضتنا وهؤلاء لا (يتعبون) للحصول على المعلومة بل تأتيهم لتقف عند مضاجعهم!!
المهارات والخامات موجودة بكثرة في كل الألعاب ولكن لا أعلم ما هي العلة التي تدب في شرايين مؤسستنا الرياضية وبعدنا عن الانجازات!!
رأيي: (خصخصوا) الأندية الجماهيرية وأطلقوا لهم عنان الحرية وحولوا مصروفات هذه الأندية للأندية (الصغيرة) لدعمها والنهوض بها حتى يستلمها القطاع الخاص.
فرغوا (الحكام) وامنحوهم رواتب عالية وستنتهي (المهازل) التي نراها على المعشب الأخضر!!
كيف تريدون نجاح (حكم) وهو يتنقل من مدينة إلى مدينة بمركبته وبأكثر من قيمة المكافئة يتم الصرف على التنقل عجبي!
همسة: نقد المحب له رائحة زكية بينما نقد الحاقد له رائحة نتنه!
بلادي:سارعي للمجد والعلياء بأمانة أبنائك وصدقهم مع أنفسهم والآخرين.
الرياض
28 محرم 1432هـ
هجمات مرتدة!!
بقلم: سعود بن منصور بن سعود بن عبدالعزيز
لكل فعل ردة فعل ولكل هجوم بلا (خطة) هجمة مرتدة قد تودي بنتيجة الخصم إلى الفشل مهما لمعته الأوراق!!
الهجمة الأولى:
الأقلية التي تطالب بـ (لبرلة) الوطن الكبير يبنون قصورهم المشيدة من (البسكوت)
الهش الذي تتطاير قواعده وأعمدته بمجرد شهيق أو زفير رجل واحد (متزن) متحرر من المسميات المستوردة!!
الهجمة الثانية:
قالت: الليبرالية كما تحب أن تسمي نفسها: أتمنى ان يبتعد سعود عن قالب النقد لينجح وضربت مثلا من أمثال من يطلقون على أنفسهم (اللبراليين) الذين يدندنون للتحرر لمجرد التحرر والذين يريدون أن يلصقوا الإسلام بالليبرالية بعد أن فشلوا لعقود من تطبيق مشروعهم الوهمي المدحور بحول الله!!
فقلت: النقد يخص الناقد ليجعل الآخرين بين مؤيد ومتعجب وناقد غير حاقد!!
وجميل أن يتغنى بما أقول احد الثلاثة!!
أكتب ليقرؤوا ونحن أبناء وطن واحد.. أفضل من أن اقرأ فقط لذاك الذي يصدر لنا (ما يشاء) و(متا ما شاء) لأكون بلا هوية شخصية وفي طابور الأتباع!!
الهجمة الثالثة:
(صناع) التعصب الرياضي من الإعلاميين القدامى ينتقدون الآن (التعصب) ونحن الآن من نجني زرعهم وغرسهم!!
وما أشبه حالهم بحال (الدعاة) الذين كانوا يكفرون ويحرضون البارحة واليوم ينتقدون ذاك الفكر بدون (توضيح) بأن منهجهم السابق كان (ضال) والضحية الجماهير!!
الهجمة الرابعة:
وجه الشبه بين الحرامي والبطالة هو (السرقة) واعني سرقة المادة والشباب والوقت!!
وجه الشبه بين الطباخ والسياسي هو الاستمتاع أو الحرق !!
وجه الشبه بين لاعب المنتخب والوزير هو الجد والاجتهاد في النادي والوزارة والتقاعس في المنتخب وعلى كرسي الوزارة!!
الهجمة الرابعة:
في طور التطوير والتغيير نحن متخلفين لمدة عقود في تنفيذ العقود والوعود وافهم يا فهيم!!
الهجمة الخامسة:
أرى أن:
التوازن: هو الهدوء والإقدام بحكمة مجردة من الخوف!!
الذكاء: أن لا تخطوا طريق الخطأ وأنت تعلم!!
الشجاعة: أن تقف في وجه العدو مبتسما رغم الهزيمة!!
الليل: هو مطبخ الفلاسفة والنهار هو لإطعام الناس الطبخ!!
الإعلام العربي: هو إعدام تدريجي بقالب ثقافي!!
الرقة وحسن التعامل: هما كالمغناطيس !!
التفاهة والكبر والنقص: مواد منفرة مهما كانت المغريات!!
البكاء: هو لغة الصمت وصوت المظلوم وما أجمله لحظة السجود لله فقط..
أعواد الأسنان : هم كالباحثين ولكن بدون حواس وإحساس كالباحثين لإيجاد حل لكسح الفقر في بلادنا!!
الهجمة الخامسة:
لـ وطننا حق علينا يا هؤلاء فلا تجعلوا التطرف يمينا او يسارا يفرق بيننا ولا تجعلوا التطرف بأشكاله كالخناجر في خاصرة وطننا الأغلى بين المواطن وتذكروا أن الله رقيب حسيب..
الهجمة السادسة:
دعونا نقفز لحال الأندية السعودية الكبيرة والتأمل في حالها لا سمح الله لو أفلست الشركات الراعية لها أو تخلت عنها!!
كل شيء (وارد) في هذه الدنيا!!
من سيدعمهم؟؟!!
وكيف سيكون حالهم؟؟!!
أرى أن (السلحفاة) التي تحمل ملف (الخصخصة) فوق ظهرها لا بد أن تسلم الملف لـ (غزال سريع) يلقي بالملف على أرض الواقع ليتغزل الجميع بكل صدق في دورينا وليكون فعلا أقوى دوري عربي بعيدا عن تصنيف المجلات والأصوات المأجورة!!
بأسباب بطء التنفيذ أصبح وضع رياضتنا و(كورتنا) أضحوكة بين يدين بعض (أراقوزات) القنوات الفضائية والبرامج الرياضية الذين يقفزون من محور لمحور بشكل يضحك المتابع السوي بأسباب (التخلف) التي تعيشه رياضتنا وهؤلاء لا (يتعبون) للحصول على المعلومة بل تأتيهم لتقف عند مضاجعهم!!
المهارات والخامات موجودة بكثرة في كل الألعاب ولكن لا أعلم ما هي العلة التي تدب في شرايين مؤسستنا الرياضية وبعدنا عن الانجازات!!
رأيي: (خصخصوا) الأندية الجماهيرية وأطلقوا لهم عنان الحرية وحولوا مصروفات هذه الأندية للأندية (الصغيرة) لدعمها والنهوض بها حتى يستلمها القطاع الخاص.
فرغوا (الحكام) وامنحوهم رواتب عالية وستنتهي (المهازل) التي نراها على المعشب الأخضر!!
كيف تريدون نجاح (حكم) وهو يتنقل من مدينة إلى مدينة بمركبته وبأكثر من قيمة المكافئة يتم الصرف على التنقل عجبي!
همسة: نقد المحب له رائحة زكية بينما نقد الحاقد له رائحة نتنه!
بلادي:سارعي للمجد والعلياء بأمانة أبنائك وصدقهم مع أنفسهم والآخرين.
الرياض
28 محرم 1432هـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق