البريد الإسلامي

الأحد، 19 ديسمبر 2010

صوربدرية البشر تهاجم رب العزة والجلالة في كتابها الجديد+جمعية تدافع عن الرجل ضد اضطهاد المرأة


"سي السيد" جمعية مصرية تدين اضطهاد النساء للرجال!
 

بعد جمعية: "المستضعفون في الأرض" التي أُنشأت في العام 2006 للدفاع عن الرجال، ظهرت جمعية مصرية أخرى تسمى "سي السيد"، لتدافع عن الرجال وترفع شعارات مثل: "لا.. للخوف من النساء"، و"ارفع رأسك يا رجل" .. و"مضى عهد النساء"، وسط إحصاءات تؤكد تزايد نسب النساء اللاتي يضربن أزواجهن في مصر.

جمعية "سي السيد" لم تكتف بالدفاع عن الرجال ضد النساء، وإنما وضعت برنامجا تدريبيا أعدته "لاسترداد كرامة الرجل المصري التي أهدرت بعد نزول المرأة إلى ميدان العمل، وتركها الزوج والأبناء وحدهم"، على حد قول رئيسها نعيم أبو غضة، الذي قال: "إن الجمعية تعد برنامجاً تدريبياً للرجال لاستعادة سيطرتهم على البيت مرة أخرى".

وبحسب موقع "ميدل إيست" نادى أبو غضة الرجال برفع هامتهم مرة أخرى، محذرا من "خطورة فقدان الرجل المصري سيطرته على المنزل".
 مؤكدا أن رجال القاهرة والإسكندرية فقدوا سيطرتهم على بيوتهم بنسبة 50 %، بينما لا يزال الرجال في الريف محتفظين بالسيطرة والقوامة.
وانتقد رئيس الجمعية اعتماد بعض الرجال على مرتب زوجاتهم قائلاً : "على كل رجل أن يخرج إلى ميدان العمل ويعمل أكثر من عمل، أفضل من أن يمد يده إلى زوجته".

وسبق للدكتور فاروق لطيف أستاذ علم النفس بجامعة عين شمس إنشاء "جمعية المستضعفين في الأرض" عام 2006 كمشروع اجتماعي "للدفاع عن المقهورين والمضروبين من الرجال"، مؤكدا أنه أسس الجمعية للدفاع عن حقوق الرجال بعدما نزلت المرأة للعمل وزادت نسبه عنفها للرجل.

وقال: "إن هناك إجماعا من الرجال على أن المرأة حصلت على أكثر من حقوقها، وأصبحت هي الطرف الأقوى، وأن مزاعم اضطهاد المرأة وتعرضها للظلم باطلة، وأن الرجل حالياً أصبح هو المظلوم، ويعاني من التفرقة النوعية، ويطالب بالمساواة، ويحتاج إلى من يدافع عنه ويضمن له حقوقه، ونحن لدينا في الجمعية أعضاء من جميع الأعمار وباب الجمعية مفتوح للإخوة العرب، فالجمعية مصرية المنشأ، لكن عضويتها مفتوحة للجميع؛ لأن الرجل العربي مشكلاته واحدة في مختلف الدول العربية".

وتشير دراسات ميدانية للمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية إلى أن نسبة النساء المتزوجات اللاتي يضربن أزواجهن بلغت في أكتوبر الماضي 2010م نسبة 28 % من محاضر أقسام الشرطة، ما يؤكد أنها أعلى من هذا في الحالات التي لا تصل للشرطة، وأن عنف المرأة يتنوع ما بين اللفظي والعاطفي والنفسي، كأن تمتنع المرأة عن واجباتها تجاه زوجها مثلاً، مما يوتر العلاقات بين الطرفين، ويسهم في تحويل حياة الرجل إلى جحيم، و ينعكس بالتالي على جو ومناخ الأسرة.

تأسيس جمعية خيرية لتيسير الزواج والرعاية الأسرية بالجوف

وفي مدينة الجوف السعودية أعلن الدكتور نواف ذويبان الراشد مدير الشؤون الاجتماعية بمنطقة الجوف عن موافقة وزارة الشؤون الاجتماعية على تأسيس الجمعية الخيرية لتيسير الزواج والرعاية الأسرية بمنطقة الجوف، حيث ستعقد الجمعية الاجتماع التأسيسي الأول لانتخاب أول مجلس إدارة للجمعية خلال أسبوعين، وذلك بحضور مندوب الوزارة.  وكان الدكتور الراشد يعكف منذ عام على تأسيس الجمعية ووضع نظامها، وقدم الطلب للوزارة وقام بالمتابعة حتى تمت الموافقة على إنشاء الجمعية التي تهدف لخدمة أبناء منطقة الجوف.

واحدة من كل خمس نساء في ألمانيا ليست أما

وحول معاناة النساء الألمانيات من الحرمان من الأمومة: أظهر إحصاء رسمي أن خمس النساء تقريبا في ألمانيا لسن أمهات.
ووفقا للإحصاء الذي نشره معهد الإحصاء الاتحادي أمس الجمعة ونشرته صحيفة الاقتصادية فإن 20% من النساء الألمانيات في المرحلة العمرية بين 41 و 45 عاما نهاية عام 2009 لم يسبق لهن الإنجاب مطلقا.

واختار علماء الإحصاء هذا العمر؛ لأن احتمالية الإنجاب فيه تكون ضئيلة، ولكنهم أشاروا في الوقت نفسه إلى أنها غير منعدمة، حيث إن ثلاثة من كل ألف امرأة في هذا العمر أنجبن في ألمانيا خلال عام 2009 .
ويوضح الإحصاء ارتفاع نسبة النساء اللاتي لا ينبجن في ألمانيا، مقارنة بالنساء الألمانيات في أجيال سابقة فقط كانت نسبة 16% فقط من النساء اللاتي وصلن العام الماضي إلى سن الـ 50 عاما، ليس لديهن أبناء بينما كانت النسبة 22% بين النساء اللاتي وصلن في نفس العام لعمر الـ 41 عاما.

ورصد الإحصاء أن النساء اللاتي لم ينجبن في الشطر الغربي من ألمانيا، أكبر من نساء ولايات شرق ألمانيا.  ففي الفترة بين عام 1959 و 1963 كان هناك 19% من النساء في غرب ألمانيا بدون أبناء مقابل 7% فقط في شرق البلاد. وبلغ متوسط عمر المرأة الألمانية عند إنجاب طفلها الأول 29 عاما.

وقوافل طبية ببنى سويف لتخفيض المواليد!

في الوقت الذي يبحث فيه الألمان زيادة عدد المواليد وتشجيع النساء على الإنجاب، وتلمس الطرق الصحية والاجتماعية لزيادة عدد السكان! تسعى بعض الدول العربية للحد من النمو السكاني بتسيير حملات وقوافل طبية لتوجيه النساء للامتناع عن الحمل والولادة!

ففي قرية "قمن العروس" بمحافظة بني سويف مصر تسير قافلة طيبة متضمنة العديد من التخصصات الطبية لأمراض الباطنة، والأطفال، والرمد، والعظام، ورعاية الحوامل، وأمراض النساء، إضافة إلى تقديم خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية بمقر الوحدة الصحية بقرية.

وتأتى القافلة في إطار خطة تقليص النمو السكاني في القرى المصرية، التي تتمتع بتزايد ملحوظ في معدلات الزيادة السكانية!
 ........................................................

عض ثمرات الحداثة السعودية
::

( هند والعسكر )
رواية كتبتها الإعلامية بدرية البشر زوجة المهرج المشهور بتطرفه في عدائه للصيغة الإسلامية للمجتمع السعودي ناصر القصبي

 تطاولت بدرية في روايتها على الله عز وجل
وسخرت من عقيدة المسلمين في عيسى عليه السلام

وتهجمت على أمها بكلام قبيح .
  
لأنها كانت تناصحها ولأجل هذا قاطعتها وهجرتها إلى أن هربت مع زوجها إلى دبي وانتقمت من أمها بهذه الرواية ..
إضافة إلى البذاءات الجنسية في روايتها ..

وهذه صور من روايتها :

الغلاف
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تتطاول على الله
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
سخرية بعقيدة المسلمين

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

اعترافاتها الجنسية !

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وهنا تتطاولها على أمها
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق